المنتدى العالمي للوسطية يباشر بإعداد فيلم وثائقي حول صناعة المفتي |
الحقيقة الدولية ـ عمان شرع المنتدى العالمي للوسطية بالتعاون مع شركة ميار الدولية للإعلام بإنتاج فيلم حول صناعة المفتي. وتدور فكرة الفيلم عن طبيعة دور المفتي وهو ربما الجهة الأكثر تأثيرا على حياة الفرد المسلم والمجتمع بعمومه. فبكلمة منه تنقذ أو تهدم بيوت وأسر. وبكلمة منه يغير المرء مجرى حياته لأحسن أو لأسوأ. وبكلمة منه يقدم أفراد ومجموعات أو ربما دول على حمل السلاح أو التخلي عنه. وبكلمة منه تزهق أرواح وتدمر الحياة. وجاءت فكرة الفيلم لحث الناس عامة والشباب خاصة على اللجوء لعقلهم وفؤادهم قبل الانصياع لرأي المفتي أو حتى قبل سؤاله. ولدفع المسلم على التفكير والتمحيص في أهلية المفتي قبل اتخاذ قرار يؤثر على حياته وحياة من حوله. ويسعى الفيلم لإيضاح أن المفتي له مؤهلات منها علمية ومنها فطرية. وأن الفتوى لها رجال محددون مختصون اُعدوا ربانيا وأكاديميا. وأن هناك مقاييس ومعايير يتم من خلالها تقييم المفتي وعليها بإمكان المستفتي تقييم المفتي وفتواه. وأن الفتوى هي مسؤولية السائل كما هي مسؤولية المجيب. المعالجة الإخراجية: الفيلم هو وثائقي تحققي يعرض قضية المفتى بأسلوبين مجتمعين مساندين لبعضهما. الأول هو مقابلات مع مختصين ومفتين لتوضيح المفاهيم المقصودة في الفيلم. أما الأسلوب الثاني فهو الدراما الحقيقية أو "محاكاة الواقع" التي يتابع فيها المشاهد قصص أربعة أو خمسة شباب من دول مختلفة وهم يستعدون ويقدمون اختبار الدكتوراه أو أية شهادات أخرى تؤهلهم للفتوى |
مدونة ألوان
هذه المدونة خاصة ب ألوان. نحن شبكة من المثليين والمثليات العرب نعيش في بلاد مختلفة في البلاد العربية والمهجر .
Arab Lesbian Women & Allies Network (ALWAAN) 's Blog
Alwaan is an online network for Arab lesbians, gay men, bisexual men and women, transgender persons and those who are interested in building bridges with the LGBT Arab community.
Check out our Arab gay and lesbian videos website - also Arabic videos
Thursday, March 11, 2010
المنتدى العالمي للوسطية يباشر بإعداد فيلم وثائقي حول صناعة المفتي
وجاء غضب علماء الأزهر من الفتوى على اعتبار أن الشيخ عبدالرحمن البراك وصل إلى درجة تكفير من يقول إن الاختلاط جائز شرعا وهو ما ينسحب على علماء الأزهر الذين يقولون بجواز الاختلاط ولكن وفق ضوابط وشروط .
وثارت ضجة في الأوساط السعودية بسبب فتوى جديدة تقول بقتل كل من يسمح بالاختلاط بين الرجال والنساء في ميادين العمل والتعليم في السعودية، والتي أصدرها الشيخ عبد الرحمن البراك الأحد 21-2-2010.
وكان الشيخ عبدالرحمن البراك -77 عاما- قد أكد في فتواه على موقعه الإلكتروني "جواز قتل من يبيح الاختلاط في ميادين العمل والتعليم واصفا من يقوم بهذا العمل بالإنسان المرتد الكافر الواجب قتله".
وقال: "من استحل الاختلاط فهو مستحل للمحرمات، ومن استحلها فهو كافر، ومعنى ذلك أنه يصير مرتدا، فيُعرَّف وتقام الحجة عليه فإن رجع وإلا وجب قتله".
كما وصف البراك الرجل الذي يسمح لأخته أو زوجته بالعمل أو الدراسة مع الرجال بالشخص "الديوث" أي الذي لا يملك الغيرة على عرضه.
فتوى البراك غير مقبولة
من جهته قال الشيخ عبدالحميد الأطرش في تعليقه على فتوى البراك للعربية.نت " وفق ما طرحه الشيخ البراك حول تكفير من يبيح الاختلاط، فنحن جميعا مرتدون وكفرة، ولكن هذا لا يجوز، وفتوى البراك إن كانت وفق ما نشر عنها، وعلى إطلاقها فهي فتوى باطلة".
وأكد "الأطرش": "الاختلاط بين الرجال والنساء جائز شرعا فى حدود الحشمة والأدب والوقار ، وإذا دعت إليه الضرورة. لقد بايع النبي محمد صلى الله عليه وسلم النساء في صلح الحديبية- صحيح أنه لم يسلم عليهن- ، لكنه خرج إليهن ورآهم ورأوه، وأشار إليهم بيديه الشريفتين، فهذا دليل قاطع على جواز الاختلاط ولكن وفق الحشمة والوقار".
وحول جواز الاختلاط في العمل والتعليم يقول الشيخ عبدالحميد الأطرش "لا مانع أن تخرج المرأة إلى العمل إذا كانت فقيرة وتحتاج إلى هذا العمل ولكن أيضا بشرط الالتزام بالآداب وألا ترتدي زيا ملفتا أو أن تتعطر".
هذا فيما قال الشيخ عبدالله مجاور مستشار شيخ الأزهر للإفتاء للعربية.نت "إن فتوى الشيخ البراك فتوى جريئة، وتحتاج إلى دراسة وتأنى"، مؤكداً "الاختلاط ليس حراما على إطلاقه، ولكن ما المانع إن خرجت المرأة، وهى محتشمة إلى العمل أو الدراسة، وقضت وقتها باحترام ووقار، فهذا لا شيء فيه".
وأضاف الشيخ عبدالله مجاور "إن الاختلاط المحرم هو ما خرج عن حدود الدين، وكانت المرأة فيه غير محتشمة، وتتحدث بين الناس بطريقة تثير الغرائز، أو الاختلاط في الأماكن العامة التي تشهد تناول المحرمات مثلا، ونحن نقول إن مثل هذا الاختلاط هو المحرم، ولكن حتى هذا النوع الأخير من الاختلاط لا يكفر من يفعله، فالتكفير هو الخروج عن الملة، ومن يجيز الاختلاط بالطريقة المحرمة يعتبر مرتكبا لمعصية، وليس كافرا يستوجب قتله".
لا تستحق الالتفات لها
وفي السعودية قال مدير هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة مكة المكرمة، الشيخ أحمد الغامدي للعربية.نت: "هذه الفتوى لا تستحق الرد عليها فهي تنقض نفسها بنفسها".
وأوضح "هو يقول الأسباب الدعوة لحياة الغرب الكاذبة وإتباع الشهوات مستدلا بقوله تعالى {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا} ثم قال ومن استحل هذا الاختلاط ـ وإن أدى إلى هذه المحرمات ـ فهو مستحل لهذه المحرمات، ومن استحلها فهو كافر: فهو علق موضوع الاختلاط بالتعلق بالمحرمات وما يؤدي إليها والتي حددها بـ لنظر الحرام والتبرج الحرام والسفور الحرام والخلوة الحرام والكلام الحرام بين الرجال والنساء: والجملة الاعتراضية الموجودة في نص الفتوى تعلقها ولا تعطيها الأهمية ولا يجعلها تستحق النظر إليها"..
الفتوى متناقضة
ووصف "الغامدي" تداولها بشكل واسع غريب فهي لا تستحق الالتفات بحسب رأيه، وقال "يمكن تكون مقصودة لتهيج الناس لأن أصحاب الأفكار لديهم أفكار نظرية مؤامرات يريدون فقط إشاعة جملة من الفتاوى لترسخ في أذهان الناس ان هذا الأمر يصل لهذا الحد، ولكن بأساليب في الكلام".
ويضيف "البراك يقول (ومن استحلها فهو كافر) فهو أرجعها للمحرمات واستحلالها وليس للاختلاط وهذا واضح، وبإمكان أي شخص أن يقول إن فتوى البراك بعضها ينقض بعضا، فلم يقل أحد بجواز الاختلاط بجواز تلك المحرمات. وأرى أنه ليس في الفتوى ما يستحق المرور عليها"..
وفي جانب آخر وصف عدم الرد عليه من قبل العلماء وعلى من يؤيد هذه الفتاوى بأن "مثل هذا لهم سطوة، ويخشى البعض أن يدخل معه في مهاترات يرى أنه في غنى عنها وعن الدخول في هذه المتاهة، ثم أن هناك علماء كبار ومعروفين رأوا جواز الاختلاط وبعضهم من كبار هيئة العلماء تحدثوا في ذلك وهو في وسطهم ثم أن الدخول في مهاترات شخصية ليس من سمات العلماء ".
الفتوى صادمة وغريبة
من جهته قال الباحث الشرعي وعضو هيئة تحقيق سابق والكاتب بصحيفة "الرسالة" عبدالله العلويط "بالنسبة لتقنين الفتوى نستطيع أن نقول ان الفتوى التي يُعمل بها على المستوى الرسمي والحكومي من الممكن تقنينها ا لكن على المستوى الشعبي يصعب ذلك لأن ذلك يسبب احتكار الفتوى وهذا سيتداخل مع المرحلة الكهنوتية أو ما أشبه".
ويضيف "العلويط": "ليس الحل في التقنين على المستوى الشعبي، لكن الحل أن تتاح الفرصة للعلماء الآخرين المعتبرين للرد على الفتاوى مثل هذه وعلى الأقل أن يفهم صاحب الفتوى المتشددة أن هناك اختلاف حولها وعليها من علماء معروفين".
ويؤكد "العلويط" الفتوى الأخيرة بالتكفير كانت مصادمة ومفاجئة للكثيرين ليس فقط على مستوى التكفير بل وأيضا على ماوصل له موضوع الاختلاط، هنا انتكاسة من جهتين، وهذا هو المزعج في هذه الفتوى أعادتنا لنقطة الصفر رغم كل ما تحقق في الفترة السابقة".
ويضيف: "من المهم المحاولة تقليل انفلات الفتوى ولن يكون ذلك إلا بمعرفة من يسعى للفتوى بأن هناك من سيرد عليه من العلماء المعتبرين وعلى الأقل تحصل لهم مسألة ألفة الرد عليهم ووجود الآراء الأخرى، لكن مشكلتنا هنا في السعودية أن هناك عدم مبادرة في التصدي لبعض الفتاوى المتشددة بل أحيانا يأتي الاستنكار والرد من علماء وجهات علمية من خارج السعودية وهو لن يستطيع إطلاق مثل هذه الفتوى خارج السعودية".
ويتابع يضيف "وهناك بعض العلماء من لهم قاعدة شعبية قوية وعصبية فيطلقون مثل هذه الفتاوى، وأنا أرى أن المنابر العلمية عليها دور كبير في هذا الأمر في مقاومة بعض التيارات التي تريد فرض توجهات متشددة، ومن ناحية أخرى هناك من العلماء من لا يريد خسران شعبية ذلك العالم أو الحرص على علاقة اجتماعية قوية بينهم، ولذلك تجدهم حتى يبتعدون عن المناظرات رغم قوة حجتهم في دحض آراء متشددة، نريد انفتاح إعلامي أكثر من الموجود حاليا للمساهمة في منع التشدد في مسائل خلافية على الأقل".
وشدد على أن: "المشكلة في الحرص على العلاقات الشخصية وعدم النظر إلى أهمية توعية الناس وهناك أيضا فوبيا التغيير التي لا تعتبر مبررة وهناك ثقافة الخمول أيضا تداخلت في المجتمع كله".
العربية نت
أصدروا بيانا إلكترونيا يدين "الهجمة الشرسة" لليبرالية
رجال دين سعوديون يؤيدون فتوى البراك بقتل كاتبين لارتدادهما
وقال الشيخ عبد الرحمن البراك (75 عاما)، وهو أحد أكبر رجال الدين في المملكة، في فتوى نادرة الأسبوع الماضي إن الكاتبين لا بد من محاكمتهما بسبب "المقالات الكفرية" المنشورة في صحيفة الرياض، وإعدامهما اذ لم يتوبا.
وأصدرت مجموعة من 20 من رجال الدين المرتبطين بالبراك بيانا الثلاثاء يطلبون من الله العون في مواجهة "الهجمة الشريرة" التي يشنها الليبراليون من خلال "المعتقدات الملوثة".
وأضافوا في بيان نشر في مواقع الكترونية أنهم على دراية بمدى علم البراك في الدين وفي أحوال الامة الاسلامية ويثقون في مكانته لدى المسلمين وفي رأيه، مؤكدين أن الفتوى تستند على القرآن والسنة.
وأكد العلماء أن تصريحات الشيخ البراك واضحة من حيث وضع الأمر بيد السلطات حينما قال إنه يتعين أن تكون هناك محاكمة.
وتشهد السعودية اختلافا جذريا في الرأي تجاه عدد من القضايا بين إصلاحيين ومحافظين. وهي حليف رئيسي للولايات المتحدة وأكبر مصدر للنفط في العالم.
وتنفذ السعودية أحكام الاعدام بحق مهربي المخدرات والمغتصبين والقتلة، لكن تندر الدعوات لقتل اشخاص عبروا علانية عن رأيهم.
Thursday, February 25, 2010
Are Gay Men Born That Way?
What the Gay Brain Looks Like
Scientists at the Karolinska Institute studied brain scans of 90 gay and straight men and women, and found that the size of the two symmetrical halves of the brains of gay men more closely resembled those of straight women than they did straight men. In heterosexual women, the two halves of the brain are more or less the same size. In heterosexual men, the right hemisphere is slightly larger. Scans of the brains of gay men in the study, however, showed that their hemispheres were relatively symmetrical, like those of straight women, while the brains of homosexual women were asymmetrical like those of straight men.
The number of nerves connecting the two sides of the brains of gay men were also more like the number in heterosexual women than in straight men.
Just what these brain differences mean is still not clear. Ever since 1991, when Simon LeVay first documented differences in the hypothalamus of gay and straight men, researchers have been struggling to understand what causes these differences to occur. Until now, the brain regions that scientists have come to believe play a role in sexual orientation have been related to either reproduction or sexuality. The Swedish study, however, is the first to find differences in parts of the brain not normally involved in reproduction — the denser network of nerve connections, for example, was found in the amygdala, known as the emotional center of the brain. "The big question has always been, if the brains of gay men are different, or feminized, as earlier research suggests," says Dr. Eric Vilain, professor of human genetics at University of California Los Angeles, "then is it just limited to sexual preference or are there other regions that are gender atypical in gay males? For the first time, in this study it looks like there are regions of the brain not directly involved in sexuality that seem to be feminized in gay males."
Vilain, who studies the genetic factors behind sexuality and sexual orientation, notes that it may turn out that the brains of gay men possess only some 'feminized' structures, while retaining some masculine ones, and this is reflected in how they act on their sexuality. "We know from studies that men, regardless of their sexual orientation, retain masculine characteristics when it comes to their sexual behavior," he says. Both gay and straight men, for example, tend to prefer younger partners, in contrast to women, who gravitate toward older partners. Most men are also more likely than women to engage in casual sex, and to be aroused by visual stimuli. "So I expect that some regions of the brain will remain masculine even in gay men," says Vilain. For something as complex as sexual orientation, it's no surprise that everything from genes to gender to environment may play a role in ultimately determining your perfect partner.
Scans find gays’ feminine side is in the brain
Scans find gays’ feminine side is in the brain
Lesbians appear to have a lower proportion of grey matter in their brains than straight women, giving their brains a more “male-like” structure.
The brains of gay men appear to have structural similarities to those of heterosexual women. They also exhibit the same powerful response as straight women to the sex hormones released in male sweat.
The research comes amid growing interest in how variations in brain structure are linked to human behaviour.
Scientists have long thought this meant there should be differences in the brains of homosexuals. Brain scanning equipment has only recently become powerful enough to seek them out, however.
In one study, researchers at the Wellcome Trust Centre for Neuroimaging at University College London used magnetic resonance imaging, or MRI, to look at the brains of 80 men and women, including 16 gay men and 15 lesbians.
They found that lesbians had a “male-like” proportion and distribution of grey matter in their brain when compared with heterosexual women.
In a paper published in the Public Library of Science, the researchers said: “In homosexual women the perirhinal cortex grey matter displayed a male-like structural pattern.” The perirhinal area is associated with social and sexual behaviour.
In another study in the Proceedings of the National Academy of Sciences, Ivanka Savic of the Karolinska Institute, Sweden, asked 12 gay men, 12 heterosexual women and 12 heterosexual men to smell hormones found in male sweat while she measured their brain responses.
She found that the anterior hypothalamus, an area linked to sexual behaviour, responded strongly in both heterosexual women and gay men. Straight men showed little response. This implies the brains of gay men have functional similarities to those of straight women.
Savic also measured the brain responses of 12 lesbians who were asked to smell male and female hormones. The lesbians responded much more strongly to female hormones.
The research suggests sexual orientation is largely programmed into people early in life, according to Savic. However, other studies have shown a person’s lifestyle can lead to structural brain changes.
Thursday, February 18, 2010
New on Alwaandykes.com site جديد على موقع الوان
الحلقة الاولى من الموسم الاولThe show followed the lives of the members of the Carlin family (Paula, Arthur, Glen, Clay and Spencer) as they adjust to moving from Ohio to Los Angeles, California. One of the main focuses include the relationship between Spencer Carlin (Gabrielle Christian) and her openly gay friend, Ashley Davies (Mandy Musgrave). The close friendship between the girls eventually led Spencer to question her own sexuality, a subject which created some controversy before the show's air date. It was the first series on The N to deal with such a subject relating to the main characters, and the first television show ever to have gay teenagers as the top-billed characters.this show has tackled edgy and realistic subject matters for a teen drama like homosexuality, racism, abortion, adoption, homophobia, drugs, teen drinking, drug dealing, teen pregnancy, death, hate crimes, arrest, infidelity, condoms, college, domestic violence, stress, stepfamilies, peer pressure, sex, military and religion.
You can download the episode this week while it is on . We will try to keep it as long as possible but space is limited and we have to delete the old material to put new ones
هذه المدونة خاصة ب ألوان. نحن شبكة من المثليين والمثليات العرب نعيش في بلاد مختلفة في البلاد العربية والمهجر .
Wednesday, February 17, 2010
What the Gay Brain Looks Like
What the Gay Brain Looks Like
What makes people gay? Biologists may never get a complete answer to that question, but researchers in Sweden have found one more sign that the answer lies in the structure of the brain.
Scientists at the Karolinska Institute studied brain scans of 90 gay and straight men and women, and found that the size of the two symmetrical halves of the brains of gay men more closely resembled those of straight women than they did straight men. In heterosexual women, the two halves of the brain are more or less the same size. In heterosexual men, the right hemisphere is slightly larger. Scans of the brains of gay men in the study, however, showed that their hemispheres were relatively symmetrical, like those of straight women, while the brains of homosexual women were asymmetrical like those of straight men. The number of nerves connecting the two sides of the brains of gay men were also more like the number in heterosexual women than in straight men.
Just what these brain differences mean is still not clear. Ever since 1991, when Simon LeVay first documented differences in the hypothalamus of gay and straight men, researchers have been struggling to understand what causes these differences to occur. Until now, the brain regions that scientists have come to believe play a role in sexual orientation have been related to either reproduction or sexuality. The Swedish study, however, is the first to find differences in parts of the brain not normally involved in reproduction — the denser network of nerve connections, for example, was found in the amygdala, known as the emotional center of the brain. "The big question has always been, if the brains of gay men are different, or feminized, as earlier research suggests," says Dr. Eric Vilain, professor of human genetics at University of California Los Angeles, "then is it just limited to sexual preference or are there other regions that are gender atypical in gay males? For the first time, in this study it looks like there are regions of the brain not directly involved in sexuality that seem to be feminized in gay males."
Vilain, who studies the genetic factors behind sexuality and sexual orientation, notes that it may turn out that the brains of gay men possess only some 'feminized' structures, while retaining some masculine ones, and this is reflected in how they act on their sexuality. "We know from studies that men, regardless of their sexual orientation, retain masculine characteristics when it comes to their sexual behavior," he says. Both gay and straight men, for example, tend to prefer younger partners, in contrast to women, who gravitate toward older partners. Most men are also more likely than women to engage in casual sex, and to be aroused by visual stimuli. "So I expect that some regions of the brain will remain masculine even in gay men," says Vilain. For something as complex as sexual orientation, it's no surprise that everything from genes to gender to environment may play a role in ultimately determining your perfect partner.
Biological Bases of Homosexuality (part 1)
Rachel Maddow takes down gay-to-straight conversion seminarist Richard Cohen (pt 2/2)
Part 2 of 2.
Rachel factually destroys a man whose teachings have essentially been debunked by essentially all national (and even state) psychological associations and associated peer-reviewed assessments.
A Gay Man’s Brain Looks a Lot Like a Straight Woman’s Brain
Swedish researchers did MRI scans of 50 heterosexual men and women and 40 homosexual men and women and found surprising parallels. The brains of lesbians and straight men were anatomically symmetrical while the brains of gay men and straight women had a larger right brain hemisphere.
The researchers also looked at the amygdala, a part of the brain that’s associated with emotions, and found that straight women and gay men both have more connections between the amygdala and brain regions associated with anxiety and mood disorders. Meanwhile, the amygdala of lesbians and straight men had more connections to the region that controls fight or flight reactions.
These clear differences suggest that sexual orientation is determined by biology, not by social factors. The differences are likely to have been forged in the womb or in early infancy, says Ivanka Savic, who conducted the study at the Karolinska Institute in Stockholm, Sweden. “This is the most robust measure so far of cerebral differences between homosexual and heterosexual subjects,” she says.
Previous studies have also shown differences in brain architecture and activity between gay and straight people, but most relied on people’s responses to sexuality driven cues that could have been learned, such as rating the attractiveness of male or female faces [New Scientist]. In contrast, this new study looked at brain parameters like brain size that aren’t altered by learning.
The findings, which will be published in the Proceedings of the National Academy of Sciences [subscription required] tomorrow, didn’t go so far as to suggest a cause for the brain differences between gay and straight folks. The researchers added that the study cannot say whether the differences in brain shape are inherited or due to exposure to hormones such as testosterone in the womb and if they are responsible for sexual orientation. But this is something they plan to look at in a further study of newborn babies to see if it can help predict future sexual orientation [Reuters].
Image: Proceedings of the National Academy of Sciences
Rachel Maddow takes down gay-to-straight conversion seminarist Richard Cohen (pt 1/2)
Part 1 of 2.
Rachel factually destroys a man whose teachings have essentially been debunked by essentially all national (and even state) psychological associations and associated peer-reviewed assessments.
The Hour: Ex Gay
Psychiatrist and director Alicia Salzar talks about her film Abomination, which condemns the use of electro-shock therapy to turn gays straight.
Montel: Homosexuaity--Is There a Cure?
Highlights of the show that aired on March 15, 2007. Guest included ex-gay survivor Lance Carroll, president of Exodus International, Alan Chambers.
Ex-Gay Survivors on Tyra
Gay Mormon dad, Steven Fales (http://www.mormonboy.com/) and ex-gay survivor, Peterson Toscano, tell some of their stories on for Tyra Banks
Thursday, February 4, 2010
Lesbian Film : A Midwife's Tale حكاية القابلة
والدة مثلية تروى لابنتها حكاية خياليه من العصور القديمة عن نساء فوارس وبطولتهن. نساء كن يقاتلن من اجل الحق ويتحدين المجتمع الظالم وحكاية حب مثلية طبعا
A mom who's had to work an extra shift gets home to find her daughter, a girl of about eight or nine, waiting for a story about a knightess. She tells a 14th- or 15th-century tale of Lady Eleanor. The church, with the tacit approval of Eleanor's husband, William, is cracking down on folk festivities and on the curative work of an aging midwife. Eleanor, with a new-found friend and servant woman, Gwenyth, who is the midwife's understudy, tries to save the woman from execution. Suspicion falls on the young women, and Gwenyth is in danger. Eleanor also finds herself pregnant, but fears childbirth and the life that awaits her baby. Does Eleanor have any choices?
What Makes A Family (Lesbian Film Based On a True Story )
Wednesday, February 3, 2010
من نشرة همسة التابعة للكونجرس الإسلامي الأمريكي
- مدون إيراني يتحدى قانون الرقابة على الإنترنت الجديد
- مؤتمر للمدونين المصريين يدعو إلى الوحدة الوطنية
- بن بريك مازال صامداً خلف القضبان
- تعليق من قارئ يتسبب في غلق مجلة إليكتروني
- إقتراح مكتب رقابة على مستوى المنطقة ضد القنوات الفضائية
- حجب صحيفة بسبب تناولها للفساد الحكومي
- إرسال تلك النشرة إلى أصدقائكم و حثهم على الاشتراك بها
- كتابة خطاب تأييد إلى المدون المصري المحتجز كريم عامر
- التقدم للمشاركة في برنامج زمالة همسة للحقوق المدنية
نشرة همسة هي نشرة اليكترونية نصف شهرية صادرة عن مبادرة همسة التابعة للكونجرس الإسلامي الأمريكي، و تهتم النشرة بتسليط الضوء على النجاحات و الإخفاقات التي تحرزها حركة الحقوق المدنية في جميع أنحاء المنطقة.التقرير يتناول عنصرين رئيسيين في عملية الإصلاح غالبا ما يتم إغفالهما، ألا و هما: (1) الحقوق المدنية – و ليس الديمقراطية: إن كفالة الحقوق الفردية لكافة البشر أمر واجب، و إلا تحولت الانتخابات إلى وسيلة لدعم الأنظمة القمعية. (2) جهود الجماهير – و ليس السياسة الخارجية: بوصفهم أعضاء في مجتمع منفتح، يعمل الشعب الأمريكي خارج حدود حكومته فيما يتعلق بالتعاون مع النشطاء في الشرق الأوسط.
LGBT Films
The truestory of a remarkable man who lived and died for what he believed in...Born in 1930 and assassinated in 1978, Harvey Milk (Sean Penn) was an activist and politician most famous for being the first openly gay man elected to public office in the USA. In 1977, he was voted onto the city supervisors' board of San Francisco, but the following year, both he and the city's mayor George Moscone were shot to death by another city supervisor, Dan White (Josh Brolin). Harvey Milk was previously the subject ofRob Epstein 's Academy Award-winning 1984 documentary TheTimes of Harvey Milk , but Milk is the first feature film to explore his life. Directed by Gus Van Sant (Good Will Hunting), Milk features a bravura performance from Sean Penn. It's a fitting tribute to a man who embodied hope for a generation oppressed by what was acceptable to mainstreamAmerica