The study supports the idea that sexual orientation is the result of the brain’s wiring. Erik Jorgensen, scientific director of the Brain Institute at the University of Utah, said the study “suggests sexual behavior is encoded in our genes.”
مدونة ألوان
هذه المدونة خاصة ب ألوان. نحن شبكة من المثليين والمثليات العرب نعيش في بلاد مختلفة في البلاد العربية والمهجر .
Arab Lesbian Women & Allies Network (ALWAAN) 's Blog
Alwaan is an online network for Arab lesbians, gay men, bisexual men and women, transgender persons and those who are interested in building bridges with the LGBT Arab community.
Check out our Arab gay and lesbian videos website - also Arabic videos
Saturday, August 22, 2009
Scientists Create Lesbian Worms
The study supports the idea that sexual orientation is the result of the brain’s wiring. Erik Jorgensen, scientific director of the Brain Institute at the University of Utah, said the study “suggests sexual behavior is encoded in our genes.”
Police in Sudan beat women opposing ban on trousers
رساله الى الصحفيه لبنى احمد الحسين
منال الطائى
2009 / 7 / 31
تحية اجلال واكبار
اسطر كلماتى هذه لكِ ولكل امرأه فى عالمنا العربى
احرر هذه الكلمات وارفقها بصرخة الاوجاع وانين الالم
وروحٌ تبكى مأساة الزمن,ونفسٌ تنبذُ وتلغى الى مزبلة التاريخ
كل الاحكام الجائره ووحشية البشر او بالأحرى الذين يدعون
انفسهم بشرا,اؤلئك من اباحوا لنفسهِم بتشريع قانون الجلد
لمجرد انكِ مارستى حقك كانسان حر فى انتماءه او فكره او حتى فى اختيار الملبس.
نجمة الكون انتِ يالبنى,,
هناك نجمة اصبحت خالده فى سماء وطنى,تناغمه بريقها معك
هى نجمة دعاء,, احتضن بريقها من الحب والجمال والنقاء
يجعل ذكراها خالده فى تاريخ وطنى وواقع شعبى الأليم
العــــــــــراق
لبنى,, اليوم جلدوك ايتها الانسانه,,تركت سياطهم اثرا
ونزفت جروحك واعتلت صرخات الألم
لكنهم بلهاء , اغبياء و وحوش ظاله لايعون حقيقة الحياة
ومنها الانسانيه المتمثله بالحريه والعداله الاجتماعيه وبهذه
القيم سيكتب للحياة ديمومتها.
انتِ ستقهريهم لان جوهرك الطاهر وتصميمك فى التحدى
لكل اصناف الظلام,,,,,ستعلنين دعوه لكل نساء العالم اللواتى
يرزحن تحت هذا الصنف من العنف,,ان تتوحد صرخاتهن
الثائره بوجه القيم الباليه والافكار الظلاميه وبؤس تلك الانظمه
العربيه التى تحاول يائسه فى تهميش دور المرأه الفعال فى بناء المجتمع.
Female Sudanese journalist Lubna Husein faces 40 lashes for wearing pants in public
A Sudanese woman facing 40 lashes for wearing trousers in public made her first appearance today in a court packed with supporters, in what her lawyer described as a test case in Sudan's decency laws.There were chaotic scenes as Lubna Hussein, a former journalist who works for the United Nations, attended the hearing wearing the same green slacks that got her arrested for immodest dress. Indecency cases are not uncommon in Sudan. But Ms. Hussein has attracted attention by publicizing her case, inviting journalists to hearings and using it to campaign against dress codes sporadically imposed in the capital.
The case was adjourned as lawyers discussed whether her status as a UN employee gave her legal immunity.
After the hearing, defence lawyer Nabil Adib Abdalla said Ms. Hussein had agreed to resign from the United Nations in time for the next session on Aug. 4 to make sure the case continued. “First of all she wants to show she is totally innocent, and using her immunity will not prove that,” Mr. Abdalla told reporters. “Second she wants to fight the law. The law is too wide. It needs to be reformed ... This is turning into a test case. Human rights groups will be watching this closely.”
He said Ms. Hussein was ready to face the maximum penalty for the criminal offence of wearing indecent dress in public, which was 40 lashes and an unlimited fine. Before the hearing Ms. Hussein said she was arrested in early July when police raided a party she was attending at a restaurant in Khartoum's Riyadh district.
“Thousands of women are punished with lashes in Sudan but they stay silent,” she said. “The law is being used to harass women and I want to expose this.”
She said a number of other women arrested with her received lashes. But her case was sent for trial when she called in a lawyer.
Journalists scuffled with police armed with batons outside the court room today and some reporters, who were briefly detained, had tapes and equipment confiscated. Scores of women, some wearing slacks and jeans, attended the case. Some waved small placards with the slogan “Lashing people is against human rights.”
The trial was also attended by representatives of the embassies of Canada, France, Sweden and Spain, alongside politicians and members of the Sudanese Women's Union.
Yassir Arman, a senior member of the Sudan People's Liberation Movement (SPLM), the dominant party in southern Sudan, said he had brought up the case with the U.S. Envoy to Sudan Scott Gration on his recent visit. “The SPLM is calling for this law to be repealed,” he said. “It humiliates both Christian and Muslim women.”
Northern Sudan is government by Islamic law, which includes restrictions on public decency, particularly for women. But the regulations are only sporadically enforced in Khartoum. While most women wear traditional dress in public, some, particularly from the mostly Christian south, also wear slacks and more Western clothes. It is also rare for a Sudanese woman to take such a public stance on her rights to defy the dress code.
Lashing is handed out as a punishment for a range of offences in Sudan, including brewing alcohol. The punishment is often administered minutes after a trial, in public outside the court room for male defendants and generally in private for women.--------from Reuters
سافرة وافتخر
أفعال فاضحة
فريدة النقاش
2009 / 8 / 13
«لن أقبل عفوا رئاسيا إلا إذا تزامن مع إلغاء القوانين المهينة للمرأة».
هكذا قالت الصحفية السودانية «لبنى أحمد حسين» التي تواجه عقوبة الجلد بسبب ارتدائها بنطلونا اعتبره قائد الشرطة الذي ألقى القبض عليها أنه يقع تحت بند «أفعال فاضحة» وقدمها للمحاكمة طبقا لقوانين يسمونها قوانين الشريعة! وقد بدأت وقائع محاكمتها فعلا قبل أيام في الخرطوم وسط اهتمام إعلامي واحتشاد حقوقي ونسائي كبير.
وحين ألقي القبض على «لبنى» لم تكن وحدها وإنما كانت معها فتيات أخريات، لكن قضيتها هي اشتهرت لأنها صحفية، وقد رفضت «لبنى» أن تتلقى هي وحدها معاملة مميزة مثل الخروج من القضية بعفو رئاسي، بل أصرت على ضرورة إلغاء المادة 152 من قانون العقوبات السوداني التي تتحدث عن «أفعال فاضحة» مع مواد أخرى تهين النساء وتحط من كرامتهن.
وبمقتضي هذا القانون تم جلد عشرات الآلاف من الفتيات من قبل ولم يسمع بهن أحد كما أن هناك استهدافا لكل النساء السودانيات طبقا لهذه القوانين التي تنتمي للعصور الوسطى.
ويستحق الموقف الشجاع الذي اتخذته الصحفية صاحبة عمود «كلام رجال» كل مساندة وتضامن، بعد أن اختارت أن تتجاوز عن سلامتها الشخصية لتحول المسألة إلى قضية رأي عام، قررت هي أن تطرح عليه مسألة وضع المرأة ومكانتها في ظل القوانين التي يسميها حزب المؤتمر الحاكم «قوانين إسلامية».
وكانت هذه القوانين التي صدرت في ظل الدكتاتور الراحل «جعفر النميري» وحملت عنوان «قوانين الشريعة الإسلامية» قد تسببت في مآس كثيرة علي المستوي السياسي والاجتماعي والاقتصادي، خاصة بعد الانقلاب الذي جاء إلي الحكم بحزب المؤتمر الوطني متحالفا مع حسن الترابي وحزبه، وأدت إلى تعطيل النمو الديمقراطي الذي حمل طابعا شعبيا اجتماعيا عميقا لانتفاضة الشعب السوداني الباسلة عام 1985، وقد أفضت هذه الانتفاضة للإطاحة بالدكتاتورية، ولكن أسبابا انتهازية وعملية حالت دون الحكومة المنتخبة ديمقراطيا في ذلك الحين برئاسة «الصادق المهدي» وبين إلغاء هذه القوانين السيئة السمعة، والتي طالما أعلن «المهدي» نفسه أنه لا يوافق عليها.
وأصبحت هذه القوانين هي السلاح الرئيسي الذي أشهره النظام القمعي الفاسد للجبهة القومية في وجه كل القوي الديمقراطية في البلاد حين بادر إلى حل النقابات والاتحادات الطلابية وملاحقة الأحزاب ودفعها للعمل السري.
وكعادة كل النظم والمنظومات التي تحول الدين إلي سياسة وتدعو لإنشاء دولة دينية - وبعضها يحمل السلاح الآن داعيا لمثل هذه الدولة - كعادتها جميعا فإن محاصرة النساء وملاحقتهن وقمعهن هو أحد الأسس الراسخة للعالم الذي يسعون إلي فرضه من «طالبان» إلي الجماعة الإسلامية في الجزائر.
كذلك تراهن هذه النظم علي غياب وعي الجماهير وتفرض عليها حالة ظلامية تطمس بها معالم الصراع الطبقي والعلاقات الاجتماعية، وتحول هذا الصراع إلى مسارات أخرى بعيدة عن هذا الجذر الأصلي لكل صراع.
وفي السودان حيث المجتمع المتعدد الأعراق واللغات والديانات والثقافات، وبعد قمع السياسة ووأد الحوار أخذ هؤلاء الذين نصبوا من أنفسهم حراسا للسماء، والذين سرعان ما انشقوا هم أنفسهم وتبادلوا الاتهامات أخذوا يغرقون المجتمع السوداني في قضايا التدين الشكلي.
وليست حالة «لبنى» إلا نموذجا للبشاعة والتخلف الفاضح، ويسعى القائمون على الأمر الآن إلى إخفاء عجزهم الكامل عن التوصل لحلول عقلانية للقضايا الكبرى التي تواجه السودان من التفكك القومي للبؤس الاجتماعي للحريات الديمقراطية بعد أن لم يبق لهم سوى القمع الصريح الذي يلبسونه رداء دينيا، ويحاولون عبره التغطية على الفساد الشامل.
وما لا يعرفونه هو أن السودان تغير وأن الثمن الباهظ الذي دفعته القوى الديمقراطية مما فيها الحركة النسائية التحررية التي واصلت العمل في أحلك الظروف وساندها شيخ جليل هو «محمد محمود طه» الذي أعدمه نظام النميري الديكتاتوري لأنه قدم قراءات متقدمة وإنسانية للشريعة الإسلامية.. أن هذا الثمن قد أثمر ولم تضع جهود المناضلين علي كل المستويات السياسية والثقافية والنسوية هباء.
وها هو رأي عام سوداني قوي يهب لمساندة «لبنى» وزميلاتها وهو يرفع في وجه القمع راية الحريات الديمقراطية وحركة حقوق الإنسان التي طالما نادت بإلغاء العقوبات البدنية التي تشكل سبة في جبين البشرية وهي تسعي للتحرر من كل أشكال العبودية والإذلال، والعقوبات البدنية هي مظهر أخير لها.
وليست «الأفعال الفاضحة» هي ما فعلته «لبنى»، أو الصحفيون الذين جرى قتل بعضهم أو إغلاق صحفهم أو حبسهم لأنهم دافعوا عن الحريات، أو النقابيون والحزبيون الذين كافحوا باستماتة من أجل حماية منظماتهم من البطش.. وإنما هي أفعال النظام الحاكم الآن في السودان الذي فقد كل مشروعية منذ زمن طويل وبقي أن يرحل.
http://www.c-we.org/ar/show.art.asp?aid=181161
أوقفوا جلد النساء
http://www.c-we.org/ar/show.art.asp?aid=179969
أنفلونزا التخلف والبنطال !
... وکأن العقلية العربية أصيبت بأنفلونزا أخطر بمرات من أنفلونزا الطيور والخنازيروهي أنفلونزا التخلف حيث اصبحت حساسة بالنسبه لأي وعي أو محاولة للتحول من قبل المرأة حيث لا تعين نفسها علي التخلص من افات الرکود الفکري و کادت تضيق الدائرة على المرأة في تصرفاتها بحجج غيرمبررة کضرورة حفظ الاناث من الافات الوافدة ...
الحکم بالجلدعلي السيدة الصحفية السودانية لبني احمد حسين احتجاجا بسبب ارتدائها بنطالا لم يکن الاول ولا الاخير من الاحکام الجائرة التي تصدربحق المرأة في العالم الثالث او بالأحري العالم العربي کما هوليس امرا غريبا علي المجتمعات المتخلفه منذ الزمن البعيد ؛ فهذه الاحکام المهينه لکرامة المرأة تارة تصدر علي البنطال في السودان وتارة تغلق النوادي الرياضيه في السعوديه وتتواصل ثانيه في اعطاءاختيار صوت المرأة الي زوجها في الکويت واخري تثير جدل النقاب في مصر داعيك عن جرائم الشرف الباقيه بقوتها حتي دفن المرأة وهي حية وحرقها وهي راقدة في النوم کما حدث اخيرا في الاهواز اما باقي الدول العربية فحدث ولا حرج .
وترى المجتمعات الشرقية في أي شکل من أشکال الحداثة بانها وافدة من الدول المتقدمة ولها تاثيرا سلبيا علي المرأة حيث کلما رکبت المرأة العربية عجلة التطور او أظهرت ملامح الحداثة وإن کانت في لباسها الشخصي أو أفاقها الفکرية فأثارت جدلا واسعا بين الاوساط العربية وکأن العقلية العربية أصيبت بأنفلونزا أخطر بمرات من أنفلونزا الطيور والخنازيروهي أنفلونزا التخلف حيث اصبحت حساسة بالنسبه لاي وعي أو محاولة للتحول من قبل المرأة اللتي لا تعين نفسها علي التخلص من افات الرکود الفکري و کادت تضيق الدائرة على المرأة في تصرفاتها بحجج غيرمبررة کضرورة حفظ الاناث من الافات الوافدة و يظهر ذلك عندما تواجه أي حرکة تحررية فکرية تخالف موازينها التقليدية وان کانت شخصية .
وتهمل هذه المجتمعات عقل المرأة ومستوى وعيها وتطوير أساليبها الفکريه المبدعة بالدراسة ووضعها المعيشي في البلدان الفقيرة وتعلق شماعة انهيارها الاخلاقي والفساد الاخلاقي علي بنطلون هذه المرأة ونقاب تلك ؛ کما لايتردد الاعلام العربي بوسائله المرئيه والغير مرئية في الانشغال بتلك الامور التافهة فيما ما يؤدي الي تشبث الاجيال في الأراء البالية دون أي تنقية عصرية للافکار التي ورثوها عن اباءهم اباءهم منذ مئات الاعوام.
فاذا أردنا ان نتمعن اکثر في الحقيقة نري بأن کلما يحصل من إصطدام فکري و نظري بين المرأة المتحررة والمجتمعات المتخلفة هو دليلا قاطعا علي الديناميکية الفکرية للمرأة ومحاولتها للوصول إلي ما وصلت اليه شقيقاتها في البلدان المتقدمة الاخري علي الاقل على مستوي الحرية الشخصية في اختيار اللباس ناهيك عن الحريات الاخرى,, وفي المقابل لانري حركة اصلاحية في مجتمعاتنا الذکورية تهتم بتنقية تقاليدنا القديمة من بعض التخلفات المحسوبة علي التقاليد و وضع استرايجية فعالة من اجل تحديث ثقافتنا وبنفس الوقت التمييز بين السئ الوافد و الايجابي الوافد ؛فعلي تلك المجتمعات التحلي بسعة الصدر من أجل الإعتراف بالتخلف في اکثر الاحيان و الاعتراف ايضا بالظواهر الايجابية في المجتمعات الحديثة من أجل دمجها بسلاسة وبشرط الا تخل بموازين ثقافتنا ؛ وللاسف الشديد لا نري أي حرکة فکرية ملموسة بل عجزفکري ملموس في المجتمعات الذکورية بأکملهامن نخب ومثقفين وأصحاب قرار عندما يتلقون الحداثة بکل تفاصيلها إن تجسدت في بنطال او کزمة أونقاب ،حيث يصبحون منفعلين تجاه ذلك ويعجزون عن دمجها وفهمها الصحيح في المسارالثقافي المألوف في المجتمع؛ ولذلک إن نرى مثلا ان تجاسرت إحدي أناثهم في قبول ذلک إرتبکوا وأثاروا جدلامحتدما وهم هاربين خائفين من کل حالة تتمرد على نواميس الاجتماعية التقليدية ؛ وتسير المجتمعات المختلفة علي هذا السير مأسورة بشکل المرأة وکلما يتعلق بظاهرها بدلا عنما تبدعه في فکر وطموح.
ويبقي الإبتزاز للمرأة والانتقاص من کرامتها الانسانية امرمستمر تعزف به المجتمعات الذکورية علي وتر نظرتها الدونية الي المرأة اللتي طالما[ المجتمعات الذكوريه] لا تقوي علي التخلص من طيات هذه الرسوب الفکري حتي تنفتح عيناها علي شمس الحرية والديموقراطية ولو في إعطاء الحق للمراة في اختيارما ترغب في ارتدائه ان کان نقابا او بنطال او.... ؛ إذن فمن الأجدر في أصحاب القرار ان تصرف طاقاتهم وتلفت انتباههم الى الفقر المدقع والأمية المتاکله اوالمشاکل الاجتماعية الاخري في اوساط شعوبها وتوظف إعلامها واقتصادها في مشاريع تخدم وضعها المعيشي وترفع من مستواها العلمي والثقافي بدلا من هذه الامور السخيفة ومن ثم تحکم بدورها بالجلد علي کل من ينشر فايروسات انفلونزا التخلف والرکود الفکري والانساني التي تلقي بالمجتمعات إلي حافة الهاوية.
أغسطس 2009
http://www.c-we.org/ar/show.art.asp?aid=180324
-حماس- تقاوم... -ثقافة العري-
بدعة الحجاب والنقاب والبُرقُع الإسلاموي
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له,
والصلاة والسلام على والدينا وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
سأحاول الحديث في هذا الموضوع الحساس كثيرا ... من عدة محاور:
المحور الأول:
لمحة تأريخية من الناحية الدينية والشرعية والإسلامية ؟؟؟
وبالحديث عن الناحية الدينية فهي بالضرورة تعني (الدينية الإلهية ) أي إنها تعني على دين الله وحده لا شريك له.
وبالحديث عن الناحية الشرعية فهي بالضرورة تعني ( بالشرعية والدستور الإلهي والذي يكون مصدره الرسالات السماوية الإلهية ).
وبالحديث عن الناحية الإسلامية فهي تعني بالضرورة ( بإسلام الوجه لله وحده لا شريك له ).
وأية تأويلات أو إجتهادات أو تفسيرات تتناقض وتتعارض مع مضمون وجوهر وروح الشروط الثلاثة أعلاه فهي بالضرورة تكون تأويلات أو إجتهادات أو تفسيرات باطلة جملة وتفصيلا لا محالة!!!
لقد حاولت أصلا للبدء بهذا المحور, لأننا نعلم جيدا نحن معشر الدول العربية والإسلامية, بأنه يوجد اليوم الكثير من الإجتهادات والنواحي المذكورة أعلاه ولكن بصيَغ أخرى!!! وهي تتلخص بالتالي:
يوجد لدينا اليوم مرجعية دينية مذهبية؟؟؟ ( سُنية على دين سادة وكُفار ومُلوك قريش!!! وشيعية على دين سادة وكُفار ومُلوك فارس!!! ) ولديهم ممن يُعرفون بمشرعي الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ غير الشرعيين؟؟؟ وهم أساسا لا علاقة لهم بدين الله جل جلاله لأنهم مشرعي الحاكم غير الشرعي, فهم بالضرورة غير شرعيين!!! فما بُني على باطل فهو باطل؟؟؟
ويوجد لدينا اليوم مرجعية تشريعية وفقهية مذهبية؟؟؟ وهم ممن يُعرفون بمشرعي الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ غير الشرعيين؟؟؟ وهم أساسا لا علاقة لهم بدين وتشريعات الله جل جلاله لأنهم مشرعي الحاكم غير الشرعي !!! فهم بالضرورة غير شرعيين!!! فما بُني على باطل فهو باطل؟؟؟
ويوجد لدينا اليوم مرجعيات إسلامية مذهبية؟؟؟ وهم ممن يُعرفون بمشرعي الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ غير الشرعيين؟؟؟ وهم أساسا لا علاقة لهم بدين وتشريعات وإسلام الوجه لله جل جلاله!!! لأنهم مشرعي الحاكم غير الشرعي !!! فهم بالضرورة غير شرعيين!!! فما بُني على باطل فهو باطل؟؟؟
فلنأخذ مثلا الأزهر في مصر!!! هم تأريخيا مشرعي الخديوي سعيد والخديوي إسماعيل!!! وهم تأريخيا مشرعي الملك فؤاد والملك فاروق!!! والله جل جلاله لا يشرع بنظام الوراثة والأسر الحاكمة؟؟؟ وهؤلاء المشرعين هم أصلا مُعينين بأمر ملكي وليشرعوا للملك غير الشرعي؟؟؟ فهم بالضرورة تأريخيا غير شرعيون؟؟؟
ولنأخذ كذلك هيئة كُبار علماء آل سعود؟؟؟ هم في الأصل مشرعي الأسرة الحاكمة بنظام الوراثة والأسرة الحاكمة والتي ضمت اليها نجد والحجاز وسمتها بالمملكة العربية الآل سعود دية؟؟؟ ظلما وعدوانا!!! وهؤلاء المشرعون هم بالأصل مشرعي هذه الممالك غير الشرعية؟؟؟ وهم بالضرورة غير شرعيين؟؟؟
ومرورا بالمرجعيات الإسلامية المذهبية السُنية ( على دين سادة وكُفار ومُلوك قريش ) والشيعية ( على دين سادة وكُفار ومُلوك فارس ) المذهبيتين في كل من إيران والعراق وغيرها مما تم التصدير له بتلك الأديان والتشريعات غير الإسلامية !!! والتي لا تمت إلى الإسلام لوجه الله بصلة؟؟؟
لقوله تعالى ومخاطبا الرسول سيدنا محمد ( عليه الصلاة والسلام):
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ (159) الأنعام
وقوله تعالى:
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) الروم
والإسلام المذهبي والذي أنكره الله جل جلاله, يقوم أساسا بإسلام الوجه للإله الملك الوضعي الحاكم غير الشرعي؟؟؟ ولهذا نجد اليوم إن الملوك والأمراء والسلاطين والمشايخ هم أصحاب الجلالة الملوك المُعظمين ؟؟؟ وهم أصحاب السمو السلاطين والأُمراء المُفدى المعبودين؟؟؟ وهي كلها أدوات للتأليه والتعظيم غير الشرعيين؟؟؟ وهي كلها أسماء وصفات تأليهية لله جل جلاله وحده لا شريك له؟؟؟ فذو الجلال والإكرام هو الله جل جلاله ( وذو باللغة العربية تعني صاحب ) أي إن الله جل جلاله هو صاحب الجلالة وصاحب السمو الشرعي الإله المُعظم والمُفدى والمعبود, وليس هؤلاء غير الشرعيين الحُثالات العُتاة التافهين الطغاة أعداء الله جل جلاله والرسول وآل بيت الرسول ( صلوات الله عليهم ) !!!
وإختصارا:
هؤلاء الملوك البشريين والأمراء والسلاطين والمشايخ ومشرعيهم غير الشرعيين, تأريخيا نجحوا وبالإستعانة بجيوشهم وشرطتهم كأدواتا قمع ضد شعوبهم وبالسيف والحديد والنار, في تحقيق الأهداف التالية:
1- العدوان والحرب على الله جل جلاله (بعدم إتباع أوامره ونواهيه) والإشراك به والإقران معه الرسول وإبن عم الرسول وأحفاد الرسول, على الرغم من تحريمها في القرآن الكريم.
2- العدوان والحرب على حدود ما أنزل الله جل جلاله إلى رسولنا ونبينا محمد (صلى الله عليه وسلم) في كتاب الله جل جلاله (القرآن الكريم)!!!
3- العدوان والحرب على رسول الاُمم (الرسول الاُمَي) وخاتم النبيين سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) وتجهيله!!! على أساس انه جاهل للقراءة والكتابة!!! وتحويله بعد موته... من رسول الله معني بتبليغ رسالة الله السماوية وهو حي يرزق, إلى إله آخر يشرع مع الله ونطقوه على هواهم بعد موته وإنقطاع الوحي عنه بمئات السنين!!! وليشرعوا ومن خلاله ومن خلال آل بيته وعدوانا عليهم وجودهم غير الشرعي بنظام الوراثة والأسر الحاكمة.
4- العدوان والحرب على الرسالات السماوية (التوراة الكريم والإنجيل الكريم), وإقصاؤها وإعتبارها ديانات لاغية بعد ظهور (القرآن الكريم)!!! بما لم ينزل الله به من سلطان في القرآن الكريم.
5- العدوان والحرب على أهل الكُتُب السماوية وإعتبارهم كُفارا وانهم غير مسلمين!!!
6- العدوان والحرب في تحريفهم عمدا لتفسيرات القرآن الكريم.
7- تصديرهم لأديان مذاهبية إلى الأميين (ماتعرف اليوم بالدول الإسلامية ).
والتأثير الأكثر خطورة !!! فبعد أن هجروا القرآن الكريم ( التشريع أو الدستور الإلهي ) والذي يحفظ للإنسان القيَم والمُثل والأخلاق والحقوق والكرامات وبقيمة حقيقية للإنسانية ( والإنسانية هنا تشمل الرجل والمرأة معا ).
وقد كرَم الله المرأة في دين الله كما كرم الرجل على حد سواء , ولم يُفرق بين الرجل والمرأة من ناحية الحقوق والواجبات الدينية والشرعية والإسلامية.
لقوله تعالى:
إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا(35)
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) الأحزاب
وكلها تتأتى وتتمحور من خلال إستخدام العقل البشري والفكر الإنساني وبالعلم ( علوم الله في السماوات والأرض وفي خلق الإنسان ) ومما وهبه الله جل جلاله للرجل كما وهبه للمرأة من معجزات وقدرات عظيمة في خلق الإنسان, فقد قيدوا العقل ومنعوا الإنسان من أن يعقل أو يفكر ؟؟؟ كوسيلة أساسية ضرورية تضمن عمل جميع مؤسسات وهيئات المجتمع المدني الثقافي والحضاري!!! وحولونا إلى حالة من الغيبوبة ؟؟؟ تحولنا فيها ومنذ أكثر من 1200 عام إلى وحوش ضارية قاتلة وكواسر , ومن حالة إنسانية بشرية حضارية إلى حالة حيوانية بهائمية بدائية مسعورة بغياب كُلي عن تسخير ما سخر لنا الله جل جلاله من قلوب لنفقه بها وأعين لنبصر بها وأن نسمع أو نتدبر أو نستوحي من كتاب الله جل جلاله ( القرآن الكريم ) كمصدر للدساتير والتشريعات الإنسانية البشرية؟؟؟ وأصبح الناس وقد تحولوا إلى حالة من البلادة والتخدُر ومُبرمجين!!! ولا نزال نعيش أيام الجاهلية الأولى في العام 600 ميلادية!!! وغير قادرين على التفريق بين الحق والباطل والهدى والظلال والحلال والحرام والإنسان والحيوان؟؟؟ وحولوا موقع عقل الإنسان من قمة جسمه ... حولوه ليكون عقله موجودا تحت سُرته ( تحت سُرة البطن ) ليكون حيوان أو بهيمة!!! وكل تلك السلوكات والعلاقات المشبوهة هي لا تخدم في الحقيقة إلا الحاكم الإله الملك الدكتاتور غير الشرعي الطاغية؟؟؟ وليسخرهم عبيدا له!!! وليأكل أموال الناس بالباطل.
المحور الثاني:
ماذا يعني الحجاب من الناحية الدينية والشرعية والإسلامية الإلهية ؟؟؟
قوله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا (53) الأحزاب
وقوله تعالى:
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51) الشورى
وقوله تعالى:
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16)
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا (17) مريم
وفي جميع سوَر القرآن الكريم تبين بوضوح إن الحجاب هو ما يحجب ويفصل ويمنع كليا عن الرؤية !!!
وفي الآية ( الأحزاب 53 ) فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ... وهي تختص فقط بنساء النبي وآل بيت النبي أمهات المؤمنين , وهن حالة خاصة وهن لا يُسمح لهن بالزواج بعد موت النبي ( صلوات الله عليه) ولايجوز النظر المباشر إليهن إلا من وراء حجاب.
وكما هو واضح في الآية أدناه ( الأحزاب 32)
قوله تعالى:
يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32)
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) الأحزاب
وكما في الآية أعلاه ( الشورى 51) وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ... فلا يستطيع الإنسان أن يرى الله جل جلاله أبدا إلا من وراء حجاب... ومن مننا يستطيع أن يرى الله جل جلاله!!!
وكذلك أثناء خلق سيدنا المسيح عيسى ( صلوات الله عليه )
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا (17) مريم
وهنا عندما جاء وحي الله جل جلاله من وراء حجاب لم تره سيدتنا مريم العذراء( صلوات الله عليها ) أبدا, لأنها أتخذت من دونهم حجاب.
وقوله تعالى:
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا (58)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) الأحزاب
وهذين الآيتين أعلاه حينما كان كُفار وسادة قريش يستهدفون أزواج وبنات النبي والمؤمنات بالأذى والإساءات والملاحقات وهن قد كن عُرضة للتسفيه والقتل!!! فقد أمر الله جل جلاله النبي بأن يتنكرن ويختبئن ويدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يؤذين.
ومما تقدم شرحه, فسنجد إن مانراه اليوم من تحجيم وهتك لكرامات النساء وتحقيرها بإسم الإسلام!!! وتحويلها إلى بهيمة لا تفرق بين الحق والباطل والهدى والظلال والإنسان والحيوان!!! وتحويلها إلى إناء لتفريغ الشهوة والتسفيه !!! هو لا يمت إلى الدين لله والتشريع لله والإسلام لله بصلة؟؟؟ ما يؤكد إن ما يسمى بحجاب المرأة اليوم ليس إلا بدع وإختلاقات وتحريف للكلم عن مواضعه, وحق يراد به باطل؟؟؟ من خلال أصحاب المرجعيات المذهبية غير الشرعيين؟؟؟
وكثير من النساء هن أنزه وأشرف وأطهر وأذكى من كثير من الرجال , ولا يجوز بأي حال من الأحوال تقييدهن والجور عليهن وقد كرمهن الله في جميع كتبه ورسالاته السماوية.
ومما يؤكد بما لا يدع مجالا للشك إن كل الأحكام والفتاوى اليوم هي من أديان مذاهبية !!! وتشريعات مذاهبية !!! وإسلام مذاهبي ؟؟؟ ولا يمت إلى دين الله وتشريعات الله وإسلام الله بصلة !!! فالمرأة مثلها مثل الرجل لها كافة الحقوق وعليها كافة الواجبات , وهي الوحيدة من يقرر كيفية ظهورها أمام الله وأمام الناس... ولا يحق لكائن من كان أن يُعرف المرأة بواجباتها!!! لأنها وللتاريخ أثبتت أنها أكثر جدارة وثقة وإحتراما وشجاعة من كثير من الرجال.
الإسلام السياسي وحتمية نهايته
الإسلام السياسي وحتمية نهايته
Queers Respond to Tel-Aviv Homophobic Violence, Call for boycott, divestment and sanctions against Israel
by ayala
If your own suffering does not serve to unite you with the suffering of others, if your own imprisonment does not join you with others in prison, if you in your smallness remain alone, then
your pain will have been for naught.
On the evening of August 1st in Tel Aviv, someone entered a youth group meeting at a gay, lesbian, bisexual, and transgender community center and opened fire, killing two people and injuring many more, some critically.
We mourn the loss of those killed and injured, and are outraged by this homophobic violence. As people who are lesbian, gay, bisexual, transgendered, and/or queer (LGBTQ), we empathize with the pain, fear, and rage that friends, loved ones, and communities are experiencing. We are heartened that people all over the world are coming together to mourn these deaths and to stand against the violence and hatred that caused them. May this loss compel us towards greater justice, compassion and humanity!
As people who reject the Zionist premise of safety based on violence and isolation of people from each other, we cannot subscibe to the representation of this crime as an isolated event, separated from the violence that pervades the state of Israel. To sincerely engage with the question of building true safety, we must recognize the systemic aspects of this incident. Israel is marketed as a gay-friendly tourist destination and a beacon of democracy in the Middle East. In fact, LGBTQ people of all ethnicities and religions face discrimination and violence in Israel, just as we do in all other parts of the world.
Furthermore, this horrendous crime took place in the context of a deeply militarized society in which a ban on assault weapons – such as the gun used in this attack - is simply unimaginable. In the territories occupied in 1967, unarmed Palestinians, including teenagers and children, are routinely shot by the Israeli army. Israeli forces routinely destroy people’s homes, confiscate their land and resources, discriminate against Palestinians in their access to water, and restricts their everyday movement – much of this now accomplished through the building of an apartheid and annexation wall. These acts of violence against Palestinians are normalized by Israel and its allies. They require a pervasive militarization and a culture of aggression within all spheres of Israeli society. Israel is founded on the denial and purposeful destruction of Palestinian existence and homeland.
Contrary to the mediated attempt to describe Israel as a force of liberation and progress, we see objecting to apartheid Israel as an act of solidarity with the Palestinian people, including LGBTQ Palestinians. LGBTQ Palestinians are not going to be “saved” by a so-called gay-friendly Zionist state. Organized LGBTQ Palestinians reject the myth of Israel as an “oasis of tolerance.”
We are disturbed by the cynical manipulation of these deaths to bolster support for the Israeli state and its violent policies. When Israeli politicians say that this is an unprecedented level of violence, and promise to create safety for LGBTQ people in Israel, they are using the promise of safety to hide the violence and domination that is foundational to the Israeli state. When Zionist groups emphasize the growing gay nightlife in Tel Aviv, they are using the illusion of safety to draw support and funding to Israel from liberal queer and Jewish people around the world. We reject these lies, as well as the manipulation of our communities for profit and to increase military and political support for Israel.
Just as we reject the lie that Zionism is premised on the safety of Jews, we reject the lie that Israel prioritizes and values the safety of LGBTQ citizens of Israel. The safety Israel claims to extend to LGBTQ people is false; we do not accept an illusion of safety for some at the expense of self determination for others. No matter who Zionism claims to save or value, nothing can justify the targeting, suppression and oppression of the Palestinian people.
We call on LGBTQ communities to stand in solidarity with the Palestinian people in their struggle against Israeli violence. Putting words into action, we call on LGBTQ communities across the world to endorse the Palestinian call for boycott, divestment and sanctions (BDS) against Israel until it complies with full international law, including an immediate end to the occupation and colonization of Palestine, a dismantling of the wall, an end to war crimes against the people of Gaza, and for the Palestinian Right of Return.
Specifically, we call on these communities to boycott international LGBTQ events held inside of Israel; to abstain from touring Israel as is marketed to LGBTQ people - with the exception of solidarity visits to Palestine; and to counter and boycott the promotion of Israeli LGBTQ tourism, and Israeli cultural and academic events in the countries in which we reside - unless they are in clear and undivided solidarity with Palestine. By these actions, we show a commitment to justice and humanity consistent with our outrage against this hateful and deadly attack that occurred in Tel Aviv.
This statement was drafted by members of the following organizations:
International Jewish Anti-Zionist Network
Queers Against Israeli Apartheid, Toronto
Queers Undermining Israeli Terrorism
and
The following BDS activists from Israel:
Ayala Shani
Edo Medicks
Emily Schaeffer
Hamutal Erato
Leiser Peles
Liad Kantorowicz
Moran Livnat
Nitzan Aviv
Noa Abend
Rotem Biran
Roy Wagner
Segev (Lilach) Ben- David
Sonya Soloviov
Tal Shapira
Yossef/a Mekyton
Yossi Wolfson
Yotam Ben-David
Thursday, August 20, 2009
US President Barack Obama awarded the Medal of Freedom to the late, gay rights activist Harvey Milk.
Stuart will have the medal on display and has offer to allow our guest to have there photo taken with his uncle's medal to help honor all our Heroes.
Stuart Milk, who was 17 when Harvey died, never officially came out to his uncle but started talking to him about "feeling different" when he was 14.
"He told me that feeling different is a gift and the world is made much stronger by celebrating people's differences," Milk recalled.
It's a sentiment Harvey Milk reinforced in a book inscription he wrote to his nephew: "You are the medicine that the world needs, even when the world doesn't know that."
Become a fan of Stuart Milk on Facebook
http://www.facebook.com/home.php?#/group.php?gid=118902048426