مدونة ألوان

Bookmark and Share

هذه المدونة خاصة ب ألوان. نحن شبكة من المثليين والمثليات العرب نعيش في بلاد مختلفة في البلاد العربية والمهجر .

Arab Lesbian Women & Allies Network (ALWAAN) 's Blog

This is Alwaan 's Blog

Alwaan is an online network for Arab lesbians, gay men, bisexual men and women, transgender persons and those who are interested in building bridges with the LGBT Arab community.

Check out our Arab gay and lesbian videos website - also Arabic videos

تفضلوا وزوروا موقعنا الجديد
الكثير من الافلام الخاصة بالمثليين والمثليات

Thursday, March 19, 2009

المثلية و الإعدام : هل يستويان ؟


ياسين الرشيد 
الحوار المتمدن - العدد: 2165 - 2008 / 1 / 19 

قالها : لا يوجد في بلادنا مثليون كما في بلادكم و كان يقصد الولايات المتحدة الأمريكية ... ضحك الكثيرون واستهزأ منه بعض الحضور ... فقال مستغلا الضجة من حوله أنه لا يسمع جيدا وأسترسل في الكلام عن المرأة ومكانتها في إيران، هكذا تهرّب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد من سؤال وجهه له أحد الطلبة الأمريكيين حول معاناة المثليين في ظل قوانين الجمهورية الإسلامية التي تجرّم صراحة ممارسة الجنس المثلي حدّ الشنق، الرجم، القتل بالسيف، أو الحرق بالنار، يقول الشيخ الصدوق في كتابه المقنع: و اعلم أن اللواط هو ما بين الفخذين، فأما الدبر فهو الكفر بالله العظيم (1)و أعلم أن حرمة الدبر أعظم من حرمة الفرج، لأن الله أهلك أمة بحرمة الدبر و لم يهلك أحدا بحرمة الفرج(2)و اعلم أن عقوبة من لاط بغلام أن يحرق بالنار أو يهدم عليه حائط أو يضرب ضربة بالسيف(3) ... و كان نصيب الشابين الإيرانيين م.أ. و أ.م المتمهمين بممارسة اللواط وعمرهما حسب منظمة العفو الدولية لم يتجاوز السبعة عشر سنة أن يلتف حول عنقيهما حبل المشنقة و قد جاء في اعترافهما البريء أن معظم الشباب الصغار سنا يمارسون الجنس فيما بينهم و أنهما لم يعرفا مسبقا أن عقاب المثلية الجنسية هو الموت ... معصوبا العينين ، شاحبا الوجهين، يشد خناقهما ملثمين، سُحبت المنصة فتدلى الجسدان الصغيران، جثتان هامدتان : اشنقوني فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا وامتثل سافرا محياك جلادي و لا تلتثم فلست حقودا
و قد انتقدت منظمة العفو الدولية يومها إعدام الولدين الصغيرين واصفة إيران بأنها آخر دولة تعدم الأطفال
وكما في إيران، في أفغانستان، في المملكة العربية السعودية، في اليمن، في السودان، في موريتانيا، و في نيجيريا كان قدر المثليين دائما الإعدام ، السجن لعشر سنوات في جزر المالديف و في غينيا بيساو و تطول قائمة الدول أعداء المثلية ممن استباحوا دماءنا و اغتصبوا حريتنا ... !؟
و في ظل هاته العقوبات القاسية التي استُلهم معظمها من قصة قوم سيدنا لوط عليه السلام يتبادر إلى الأذهان سؤال عن مدى جدواها في ردع المثليين و ثنيهم عن توجهاتهم الجنسية 

إن هاته القوانين الجائرة إنما ساهمت بطريقة أو بأخرى في تفشي الفاحشة المراد استئصالها، فحالة الخوف التي تولدت في نفوس الكثير من المثليين زادت من عزلتهم و دفعت بهم إلى حياة الظل حيث أصبحوا فريسة للاستغلال الجنسي و خاصة المراهقين منهم ، فالمغايرون الذين يعيشون حالة من الكبت و الحرمان الجنسي في ظل غلاء المعيشة و تقاليد المجتمع الصارمة لا يجدون من وسيلة لإشباع رغباتهم المكبوتة إلا المثليين الذين قد تنطلي عليهم و هذا ما يحدث في غالب الأحيان أكاذيب المغايرين و يجد المثلي نفسه يغرق في دوامة تعدد العلاقات الجنسية و في كل مرة نفس الحكاية قصة حب تتلاشى عند نشوة القذف ، بينما يدمن المغاير و في غفلة منه إتيان الرجال و لطالما تساءلت هل انصرف قوم سيدنا لوط عليه السلام عن أزواجهم إلى الذكران من العالمين ؟ ( بصيغة أخرى هل كانوا من المغايرين أم المثليين ؟ ) :{ أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ العَالَمِيْنَ * وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ ربُّكُمْ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَومٌ عَادُونَ } صدق الله العظيم
فكان زواج المتعة ( و هي الصورة الأسوأ للحرية الجنسية ) و زواج المسيار و غيرهما وسائل قد تحد من هذه المشكلة ، المشكلة العاطفية و الجنسية بالنسبة للمغايرين ... إلا أن نزوح المرأة للاستقرار ينأى عنها في غالب الأحيان عن مثل هذه الممارسات رغم ما تكتسيه من شرعية دينية و لطالما صرّحت الحكومة الإيرانية بأنها غير قادرة على تحمل تبعات زواج المتعة
كما أجاز الإمام الخميني إجراء عمليات التحول الجنسي مشترطا أسبابا نفسية أو جسدية فأولوية الروح على الجسد في المنظومة الفقهية الشيعية سعت للقضاء على الآلام النفسية و الأمراض التي تعكر على الروح صفوها ونقاوتها و من المفارقات السخيفة أن قوانين الجمهورية تميز و في وعي علمي تام بين المتحولين جنسيا و المثليين جنسيا أو الشواذ كما تسميهم فتبيح تحول أولئك و تنكر على هؤولاء ذلك و تخيّرهم بين التوبة و القتل ... بحسب المادة 156 من قانون العقوبات الإيراني : الشخص الذي يندم على فعلته ويعترف بسلوكه المثليّ قبل اكتشافه من طرف أربع شهود، يمكن مسامحته
غير أن التحول الجنسي لا يشكل أي حل يذكر بالنسبة للمثليين فمعظمهم يتصفون بإعلاء شأن القيم الذكورية ، أي أنهم في أعماقهم يطمحون لأن يكونوا الذكر المثالي و الشخص القوي الساحر النظرات ذو الوجه الوسيم و العضلات ... لا أن يتحلوا إلى امرأة ظلوا منها ينفرون ...!؟
و ليست عقوبة السجن بأهون من القتل، وكأنك تقدم المثليين قرابين عند منصة الجنس ليس رغبة منهم و إنما ضعفا منهم في مواجهة قوم مجرمين : {أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتقْطَعُونَ السَّبِيْلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيْكُمُ المُنْكَرَ} صدق الله العظيم
هكذا يصبح السجن و في إطاره القانوني ناديا للمنكرات و ينقلب السحر على الساحر فكما تعاني مجتمعاتنا من أزمة سكن تعاني السجون من أزمة غرف و في أحسن الحالات سيأكل القوي الضعيف فماذا إذا حُبس القاصر مع الراشد ... !؟ ستكون الكارثة 

إن التشابه الجزئي بين قصة قوم سيدنا لوط عليه السلام وما نشهده اليوم من لهاث المغايرين وراء مؤخرات المثليين إنما يدفعنا بالضرورة لتقبل المثلية كحل جريء، تفاديا لشيوع الفاحشة
إن مساعدة المثلي على تقبل ذاته و انتشاله من عالم العزلة الذي فرضته عليه نظرة المجتمع و تلك القوانين الجائرة سيحميه حتما من كل ذاك الاستغلال الجنسي الذي يتعرض له من قبل بعض الانتهازيين من المغايرين، فالمثلي يبحث عن الإشباع العاطفي كما الجنسي، الأمر الذي سيحصر العلاقات المثلية في إطارها السليم أي بين المثليين أنفسهم على قلتهم في أي مجتمع و بالتالي الحد من تلك الفوضى الجنسية و محاصرتها على أمل أن لا يجد بعض المغايرين من بعد المثليين أي بديل يفرغون فيه نار شهواتهم غير الزواج على سنة الله و رسوله، فيسروا و لا تعسروا... !؟
لقد أثبت الإنسان أنه أقوى من الموت و الدمار فرغم كل الحروب و المآسي كانت الحياة تدب مع صراخ كل طفل يولد ... كذلك لن تفلح عقوبة الإعدام في إبادة المثلية لأنها تولد مع الإنسان كما لن تفلح الزنزانة في أسرها لأنه( أي الإنسان) تواق للحرية


http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=122104
ياسين الرشيد: مدون مثلي جزائري http://www.say195.blogspot.com

لتفاح الأخضر و التفاح الأحمر و المثلية الجنسية


كريم عزمي 
الحوار المتمدن - العدد: 2216 - 2008 / 3 / 10 

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=127592

أثبتت التجارب المعملية فشل زراعة شجر التفاح الأخضر في البلدان العربية مقارنة بشجر التفاح الأحمر الذي احرز نجاحاً باهراً

جاءت هذه النتائج بعد اجراء بحث ميداني على 156 شجيرة من التفاح الأخضر حيث تم اجراء تجربة زراعتهم في الصحراء الشرقية حيث التربة الرملية الصحراوية و حيث لا وجود لمياة النيل و ندرة الأمطار و انعدام المياة الجوفية و الرياح الشديدة

و الغريب ان 7 شجيرات فقط من 156 شجيرة صدموا لفترة أطول من باقي الشجيرات ، اما باقي الشجيرات لم يستطيعوا الصمود اما الرياح و الجفاف ، و بعد قرابة شهرين ، هلكت ال 7 شجيرات و لم يستطيعوا البقاء

في حين اثبتت شجيرات التفاح الأحمر نجاحاً باهراً : حيث تم اجراء التجربة على 100 شجيرة من التفاح الأحمر حيث تم زراعتهم في الدلتا حيث التربة الخصبة و مياة النيل الوفيرة و وجود الرعاية من المشرفين على البحث و عدم وجود رياح

و كانت النتائح مبهرة فقد نمت حوالي 70 شجيرة و اصبحوا شجرات مثمرات ، في حين النسبة القليلة الباقية لم تنجح في النمو و تلفت لاسباب غير مهمة

من كل هذا نستطيع أن نستخلص حقيقة هامة وهي أن شجر التفاح الأخضر غير صالح للنمو في البلدان العربية بينما نسبة نجاح التفاح الأحمر مرتفعة جداً ، كذلك فالتفاح الأخضر ليس لذيذ الطعم بينما التفاح الأحمر شهي و لذيذ ، ننصحكم بزراعة التفاح الأحمر
ما رأيكم في هذا البحث العلمي و نتائجه ؟
ما مدى مصداقية هذه النتيجة ؟
هل حقا ستزرعون التفاح الأحمر فقط معتمدين على هذا البحث ؟


اسمع ضحكاتكم ، كيف لي أن اجري بحثاً و مقارنة بين شيئين متناسياً كل الظروف المحيطة . كيف لي ان اقارن بين الزراعة في الأجواء غير المناسبة للزراعة حيث التربة الصحراوية و ندرة المياة و الرياح الشديدة و بين التربة الخصبة و الماء الوفير و الرعاية المطلوبة . فمثلا حينما اود المقارنة بين نمو شجيرات التفاح الأخضر و شجيرات التفاح الأحمر لابد أن اوفر نفس المناخ محيط و نفس الظروف البيئية حتى استطيع ان أتوصل الي نتيجة بحث صادقة عن مدى صلاحية زراعة التفاح الأخضر في البدان العربية ، حتى لو لم أكن من محبي التفاح الأخضر لابد أن اكون موضوعي و صادق في تجربتي و بحثي و النتيجة التى توصلت اليها
و لكن اعتقد انني لست الوحيد الذي يخطأ و يقع في مثل هذه الأخطاء الجوهرية عند عمل مقارنة و دراسة او بحث ، فقد عرضت لكم مسبقاً بحثاً علمياً بعثة لي الدكتور النفسي / أوسم وصفي ذلك البحث الذي يثبت ان العلاقات بين المثليين فاشلة و غير قابلة للإستمرار

و أتساءل هل الباحث أخذ في الإعتبار الظروف المحيطة بالعلاقة ؟ أم اهملها ؟ بالضبط كما أهملت انا الفرق بين البيئة الصحراء و البيئة الزراعية و الفرق بين توافر المياة و عدم وجود المياة

كيف له أن يهمل كل العوامل المحيطة التى تساعد على إنجاح العلاقة بين المغاييرن و بين العوامل التى تحض على فشل العلاقة بين المثليين : فموافقة الأهل و مباركتهم للعلاقة بين المغاييرين و تقبل المجتمع للزواج بين المغايرين و مساعدة الناس و الأهل و الجيران في تأسيس بيت الزوجية ، و حتى الفرح و ليلة الزفاف و إعلان الإرتباط في هذا الجو السعيد ، كل هذه عوامل تساعد على انجاح العلاقة ، حتى بعد مرور وقت و ظهر مشاكل بين الطرفين يظهر الأهل او هؤلاء الاشخاص الذين يدفعون الطرفين للصلح . أليست كل هذه الظروف المحيطة تساعد على استمرار العلاقة بين المغاييرين ؟ هل توجد هذه الظروف عند المثليين ؟

بالطبع لا توجد ، كل ما يوجد عوامل تساعد على انهاء العلاقات بينهم : فعدم تقبل المجتمع لهذا النوع من العلاقات و وجود رواسب داخلية عند المثليين بأن ما يفعلوه خطأ و حرام و غير شرعي و كذلك نظرة الدين و الخوف من افتضاح امرهم ، و الحرص في التعامل امام الناس ، و عدم تدخل اي طرف للصلح بين الحبيبين اذا حدثت مشكلة بينهم . أليست كل هذه عوامل تحض على عدم استمرار العلاقة بين المثليين ؟

هيئوا الظروف المناسبة لنمو العلاقة بين المثليين ، تلك الظروف التي توجد عند زواج المغاييرين و دعونا نري ماذا سيحدث ، و دعونا نجري تجاربنا حول مدى وجود الحب و طول استمرار العلاقة بين المثليين

أرجوا من الباحثين و العلماء اتخاذ كل الأسس و القواعد السليمة في ابحاثهم و مراعات الموضوعية في نتائجهم حتى لو لم تكن من محبي التفاح الأخضر اقصد المثليين

Wednesday, March 18, 2009

Sexual Orientation and Homosexuality

What Is Sexual Orientation?

Sexual orientation is an enduring emotional, romantic, sexual, or affectional attraction toward others. It is easily distinguished from other components of sexuality including biological sex, gender identity (the psychological sense of being male or female), and the social gender role (adherence to cultural norms for feminine and masculine behavior).

Sexual orientation exists along a continuum that ranges from exclusive heterosexuality to exclusive homosexuality and includes various forms of bisexuality. Bisexual persons can experience sexual, emotional, and affectional attraction to both their own sex and the opposite sex. Persons with a homosexual orientation are sometimes referred to as gay (both men and women) or as lesbian (women only).

Sexual orientation is different from sexual behavior because it refers to feelings and self-concept. Individuals may or may not express their sexual orientation in their behaviors.

What Causes a Person To Have a Particular Sexual Orientation?

There are numerous theories about the origins of a person's sexual orientation. Most scientists today agree that sexual orientation is most likely the result of a complex interaction of environmental, cognitive and biological factors. In most people, sexual orientation is shaped at an early age. There is also considerable recent evidence to suggest that biology, including genetic or inborn hormonal factors, play a significant role in a person's sexuality.

It's important to recognize that there are probably many reasons for a person's sexual orientation, and the reasons may be different for different people.

Is Sexual Orientation a Choice?

No, human beings cannot choose to be either gay or straight. For most people, sexual orientation emerges in early adolescence without any prior sexual experience. Although we can choose whether to act on our feelings, psychologists do not consider sexual orientation to be a conscious choice that can be voluntarily changed.

Can Therapy Change Sexual Orientation?

No; even though most homosexuals live successful, happy lives, some homosexual or bisexual people may seek to change their sexual orientation through therapy, often coerced by family members or religious groups to try and do so. The reality is that homosexuality is not an illness. It does not require treatment and is not changeable. However, not all gay, lesbian, and bisexual people who seek assistance from a mental health professional want to change their sexual orientation. Gay, lesbian, and bisexual people may seek psychological help with the coming out process or for strategies to deal with prejudice, but most go into therapy for the same reasons and life issues that bring straight people to mental health professionals.

What About So-Called "Conversion Therapies"?

Some therapists who undertake so-called conversion therapy report that they have been able to change their clients' sexual orientation from homosexual to heterosexual. Close scrutiny of these reports, however. show several factors that cast doubt on their claims. For example, many of these claims come from organizations with an ideological perspective that condemns homosexuality. Furthermore, their claims are poorly documented; for example, treatment outcome is not followed and reported over time, as would be the standard to test the validity of any mental health intervention.

The American Psychological Association is concerned about such therapies and their potential harm to patients. In 1997, the Association's Council of Representatives passed a resolution reaffirming psychology's opposition to homophobia in treatment and spelling out a client's right to unbiased treatment and self-determination. Any person who enters into therapy to deal with issues of sexual orientation has a right to expect that such therapy will take place in a professionally neutral environment, without any social bias.

Is Homosexuality a Mental Illness or Emotional Problem?

No. Psychologists, psychiatrists, and other mental health professionals agree that homosexuality is not an illness, a mental disorder, or an emotional problem. More than 35 years of objective, well-designed scientific research has shown that homosexuality, in and itself, is not associated with mental disorders or emotional or social problems. Homosexuality was once thought to be a mental illness because mental health professionals and society had biased information.

In the past, the studies of gay, lesbian, and bisexual people involved only those in therapy, thus biasing the resulting conclusions. When researchers examined data about such people who were not in therapy, the idea that homosexuality was a mental illness was quickly found to be untrue.

In 1973 the American Psychiatric Association confirmed the importance of the new, better-designed research and removed homosexuality from the official manual that lists mental and emotional disorders. Two years later, the American Psychological Association passed a resolution supporting this removal.

For more than 25 years, both associations have urged all mental health professionals to help dispel the stigma of mental illness that some people still associate with homosexual orientation.

Can Lesbians, Gay Men, and Bisexuals Be Good Parents?

Yes. Studies comparing groups of children raised by homosexual and by heterosexual parents find no developmental differences between the two groups of children in four critical areas: their intelligence, psychological adjustment, social adjustment, and popularity with friends. It is also important to realize that a parent's sexual orientation does not indicate their children's.

Another myth about homosexuality is the mistaken belief that gay men have more of a tendency than heterosexual men to sexually molest children. There is no evidence to suggest that homosexuals molest children.

Why Do Some Gay Men, Lesbians, and Bisexuals Tell People About Their Sexual Orientation?

Because sharing that aspect of themselves with others is important to their mental health. In fact, the process of identity development for lesbians, gay men and bisexuals called "coming out" has been found to be strongly related to psychological adjustment;the more positive the gay, lesbian, or bisexual identity, the better one's mental health and the higher one's self-esteem.

Why Is the "Coming Out" Process Difficult for Some Gay, Lesbian and Bisexual People?

For some gay and bisexual people the "coming out" process is difficult; for others it is not. Often lesbian, gay and bisexual people feel afraid, different, and alone when they first realize that their sexual orientation is different from the community norm. This is particularly true for people becoming aware of their gay, lesbian, or bisexual orientation in childhood or adolescence, which is not uncommon. And depending on their families and their communities, they may have to struggle against prejudice and misinformation about homosexuality.

Children and adolescents may be particularly vulnerable to the harmful effects of bias and stereotypes. They may also fear being rejected by family, friends, co-workers, and religious institutions. Some gay people have to worry about losing their jobs or being harassed at school if their sexual orientation became well known.

Unfortunately, gay, lesbian, and bisexual people are at a higher risk for physical assault and violence than are heterosexuals. Studies done in California in the mid-1990s showed that nearly one-fifth of all lesbians who took part in the study, and more than one-fourthof all gay men who participated, had been the victim of a hate crime based on their sexual orientation. In another California study of approximately 500 young adults, half of all the young men participating in the study admitted to some form of anti-gay aggression, ranging from name-calling to physical violence.

What Can Be Done to Overcome the Prejudice and Discrimination that Gay Men, Lesbians, and Bisexuals Experience?

Research has found that the people who have the most positive attitudes toward gay men, lesbians, and bisexuals are those who say they know one or more gay, lesbian or bisexual person well, often as a friend or co-worker. For this reason, psychologists believe that negative attitudes toward gay people as a group are prejudices that are not grounded in actual experience but are based on stereotypes and misinformation. Furthermore, protection against violence and discrimination are very important, just as they are for any other minority groups. Some states include violence against an individual on the basis of his or her sexual orientation as a "hate crime," and ten U.S. states have laws against discrimination on the basis of sexual orientation.

Why Is it Important for Society to be Better Educated About Homosexuality?

Educating all people about sexual orientation and homosexuality is likely to diminish anti-gay prejudice. Accurate information about homosexuality is especially important to young people who are first discovering and seeking to understand their sexuality,whether homosexual, bisexual, or heterosexual. Fears that access to such information will make more people gay have no validity; information about homosexuality does not make someone gay or straight.

Are All Gay and Bisexual Men HIV Infected?

No. This is a common myth. In reality, the risk of exposure to HIV is related to a person's behavior, not their sexual orientation. What's important to remember about HIV/AIDS is that contracting the disease can be prevented by using safe sex practices and by not using drugs.

------------------------------------------------------------------------------------------------------------
From apahelpcenter.org  / the American Psychological Association

بيئة الرحم "تجعل الرجال مثليين"


ذكرت دراسة جديدة أن التوجه الجنسي لدى الرجل يمكن أن تحدده ظروف رحم أمه.
وكانت دراسة سابقة أظهرت أنه كلما كان للولد أخوة ذكور أكبر منه سنا كلما زاد احتمال أن يكون مثليا، إلا أن سبب هذه الظاهرة لم يكن معلوما.
إلا أن دراسة كندية حديثة أظهرت احتمال أن يعزى السبب في ذلك إلى عوامل بيولوجية أكثر مما هو عائد لنواح اجتماعية.
يذكر أن الدراسة منشورة في مجلة "محاضر الأكاديمية الوطنية للعلوم".
بحث ميداني
فقد قام البروفيسور أنطوني بوجايرت من جامعة بروك في أونتاريو بكندا بدراسة 944 حالة لرجال يميلون إلى الجنس الآخر وآخرين مثليين ممن لديهم أخوة "بيولوجيين"، أي الذين هم أبناء من أم واحدة، أو ممن لديهم أخوة "غير بيولوجيين"، أي متبنين أو من أمهات هن غير أمهاتهم أو أخوة غير أشقاء.
تدعم هذه النتائج أصل تطور الميل الجنسي لدي الرجال في مرحلة ما قبل الولادة
البروفيسور أنطوني بوجايرت
وقد وجد الباحث أن الصلة بين عدد الأشقاء الأكبر سنا وظاهرة الميل إلى نفس الجنس وجدت فقط عندما كان الأخوة من أم واحدة.
ويضيف الباحث أن المدة الزمنية التي أمضاها الفرد وهو يتربى مع أخوة أكبر منه سنا لم تترك أثرا على ميوله الجنسية.
وفي مقال منفصل نشر في نفس الصحيفة، كتب البروفيسور بوجايرت قائلا:
التنبؤ بالميل الجنسي
"إذا كانت التربية أو العوامل الاجتماعية المرتبطة بالأشقاء الذكور الأكبر سنا تشدد على أهمية أثر ترتيب الولادات، أي الرابط بين عدد الأشقاء الأكبر سنا والميل إلى نفس الجنس، إذا فإن عدد الأخوة غير البيولوجيين الذين هم أكبر سنا يجب أن يساعد أيضا على التنبؤ بالميل الجنسي لدى الرجال، وهذا ما لا يحدث".
تظهر وبشكل متسارع أدلة لها مصداقية وتشير إلى أن كون المرء مثلي الجنس هو أمر مقرر جينيا أكثر مما هو ما يطلق عليه عادة خيار أسلوب الحياة
أندي فوريست
ويتابع البروفيسور بوجايرت قوله: "تدعم هذه النتائج أصل تطور الميل الجنسي لدي الرجال في مرحلة ما قبل الولادة".
"ذاكرة أمومية"
ويقترح الباحث احتمال أن يكون الأثر ناتجا عن "ذاكرة أمومية" تنشأ في الرحم لدى المواليد الذكور.
فهو يعتقد أن جسد المرأة قد يرى الجنين الذكر كجسم "غريب" يشجع على توليد ردة فعل محصنة قد تنمو باضطراد وبشكل أقوى مع كل مولود ذكر.
ويرى الكاتب أن الأجسام المضادة المتشكلة قد تؤثر في عملية تطور دماغ الذكر.
وفي مقال منفصل نشر في نفس المجلة، قال علماء من جامعة ميتشيجان:
طفل
لم يعثر العلماء على آلية تشكل هذه الظاهرة حتى الآن
"هذه المعلومات تعزز فكرة أن القاسم المشترك بين الأشقاء البيولوجيين، أي الذين هم من أم واحدة، يشكل بيئة لما قبل الولادة تعزز الميل إلى نفس الجنس عند الأبناء الصغار".
وتبقى إشكالية الآلية قائمة
ويضيف الباحثون: "ولكن تبقى قضية كيفية تشكل الظاهرة قائمة".
أما أندي فوريست الناطق الرسمي باسم جماعة ستونوول لحقوق مثليي الجنس، فقد قال:
"تظهر وبشكل متسارع أدلة لها مصداقية وتشير إلى أن كون المرء مثلي الجنس هو أمر مقرر جينيا أكثر مما هو ما يطلق عليه عادة خيار أسلوب الحياة".
ويتابع فوريست قائلا: "هذا الشيء يضيف وزنا للجدال الدائر حول وجوب معاملة المثليات والمثليين على حد سواء مع بقية أفراد المجتمع، وألا يتعرضوا للتمييز لأمر هو بكل بساطة موروث كلون الجلد".
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_tech/newsid_5126000/5126576.stm
Bookmark and Share هذه المدونة خاصة ب ألوان. نحن شبكة من المثليين والمثليات العرب نعيش في بلاد مختلفة في البلاد العربية والمهجر .

Labels

human rights (114) justice (110) gay rights (85) GLBT rights (77) GLBT right (76) المساواة (63) العدالة (62) حقوق الاقليات (60) gay and lesbian rights (52) civil rights (50) حقوق الانسان (47) مثليين (45) حقوق المثليين والمثليات (44) LGBT rights (43) مثلي (43) GLBT rights human rights (42) arab women (33) women's rights (30) المثلية فطرة (22) المثلية ليست مرض (22) هل المثلية مرض وله دواء (22) Ex-Gay (21) gay-to-straight conversion (21) can gays be cured (20) violence against women (20) حقوق المرأة (17) هوس تخلف (17) gay conversion (14) homosexuality and science (12) lesbian rights (12) مثليات (12) LGBT (10) alwaan masreya (6) Arab GLBT (5) lesbian-movie (5) حقوق المواطن العربي (5) سحاقيات (5) Milk the movie (4) arab transsexual (4) arablesbian (4) movies (4) المثليات (4) سحاقية (4) Arab Woman (3) Harvey Milk (3) LGBT muslims (3) Saudi Arabia (3) Sean Penn (3) arab lesbian (3) bisexual (3) gay-rights pioneer (3) muslim gay (3) queer (3) المثلية (3) سعودية (3) مرأة عربية (3) مقالات (3) Saudi Woman (2) arab-lesbian (2) arabs right (2) homosexuality in animals (2) lesbian (2) queer arab (2) same sex marriage (2) sexuality (2) الكويت (2) مثلية (2) LGBT-rights (1) gayarab (1) indian-lesbian (1) jordanian-lesbian (1) muslim-lesbian (1) queerarab (1) المجتمع (1) تاريخ المثليات (1) تاريخ المثليين (1) حجب (1) مباراة كرة قدم، مصر والجزائر (1) مثليين يتزوجون نساء (1)